الصف الأول الإعدادي المنهج الجديد - مقطع من ( رواية زينب) محمد حسين هيكل باشا
خلفية عن الرواية:
نُشرَتِ الروايةُ عام ١٩١٤م ، أرادَ
بها الكاتب تصويرًا لمناظِرِ ريفِ مِصرَ وأخلاق أهله ؛ حيثُ يقولُ: «زينب ثمرة
حنين للوطنِ وَمَا فِيهِ ، صَوَّرَها قلمُ مُقيم في باريسَ مَملوء بِحَنينِه لمصر.
التعريف بالكاتب:
د. محمد حسين هيكل باشا سياسى وأديب
مصري وُلِدَ بقَرية كفر غنام » بمُحافظة الدقهلية عام ١٨٨٨م...
- درس القانون بمدرسة الحقوقِ الخديوية
بالقاهرة وتخرَّجَ فيها عام ۱۹۰۹م ، حصل على درجة الدكتوراه في الحقوق
من جامعَةِ السُّوربون بفرنسا عام ١٩١٢م ، وتُوفِّيَ عام ١٩٥٦م.
-----------------------
سمات و
صفات الكاتب في الكتابة ( أسلوب و طريقة الكاتب في الكتابة )
( أ ) الاعتماد على التعبيرات
المجازية.
(ب) كثرة استخدام التضاد لتوضيح الفكرة وإبرازها
.
(جـ) الإكثار من أساليب التوكيد.
ملامح شخصية الكاتب
( أ ) مُحِب لوطنه.
(ب) مُعتَز بهويته وعاداته وتقاليده
المصرية.
(جـ) اجتماعي الطبع .
--------------------------------------------
-موضوع الرواية : تتناول العادات والتقاليد
الاجتماعية والتواصل الاجتماعي بين أهل الريف في أثناء الاحتفال بالعيد.
نوع الرواية : رواية اجتماعية؛ لأنها تناولت
جانبًا اجتماعيا، وهو الاحتفال بالعيد.
الفكرة الرئيسة : يريد الكاتب توصيل رسالة ؛ وهي ضرورة التمسك
بالهوية المصرية وما يميز الشخصية المصرية، من خلال تسليط الضوء على أحد مظاهر تلك
الهوية، والتي تظهر في عادات الاحتفال بالعيد في ريف مصر.
------------------------------------
1-مظاهر فرحة العيد
غدا يوم العيدِ يتزاوَرُ فيهِ الناسُ ويتبادلون فيه التحيَّاتِ المعتادة ، ويتغير شكل الوجود فيخرج من صمته وحُزنهِ إِلَى
فرح وضجّةٍ ، وتتبسَّمُ ثُغورُ الفلاحين الذين يملئُونَ طرُقَ قريتهم رائحين جائِينَ يُصافحونَ
كُلَّ مَنْ قابَلُوا، ويَرجُونَ له سنةً طيبةً وعُمرًا طويلا، ويدخلونَ بُيوتَ أقربائهم وأصدقَائِهِمْ
يُشاركونهم في ذلكَ الجَذَلِ العام ، ويَضحَكُونَ مَعَهُم
عَنْ نَفْسٍ طيبةٍ راضية بالحياةِ، ويَنْسابُ على الطرقات بين حين وآخرَ نِساء وفتيات يحْمِلْنَ
عَلَى رُءُوسِهِنَّ عيد أخواتهنَّ وقَريباتِهِنَّ ، وَهُنَّ
فِي جَلابيبهنَّ الحَمراء أوْ سَترْنَها بِثَوْبِ أَسودَ يَنُمُ
عَنْهَا ، وتتبَعُ الواحِدَةُ الأُخرَى أَوْ تسيرُ إلَى جانبها، وكُلُهُنَّ يَتَهادَيْنَ
فِي مِشْيَتِهِنَّ، وَيَتَحادَثْنَ وَعَلَيْهِنَّ علامات السُّرُورِ، فَإِذَا
قَابَلْنَ سِربًا مِن أمثالِهنَّ تواقَفْنَ للتَّهنئة بالعيد،
ولكنَّهُنَّ دَائِمًا ضَنيناتٌ أنْ يُرسِلْنَ
فِي هواء ذلك اليوم الفرح رنين ضحكاتِهِنَّ .
------------------------------
تحليل عناصر الرواية
1-المكان : إحدى القرى في ريف مصر.
2-الزمان : يوم العيد.
3-الأحداث : خروج الفلاحين لتبادل
التهنئة؛ احتفالًا بقدوم يوم العيد.
4-الشخصيات
-أساسية : شخصية حامد.
-ثانوية فرعية : شخصيات الفلاحين
والأقارب والأهل والأصحاب.
5-المشاعر : تنتشر مشاعر
السعادة والفرح والبهجة في أحداث القصة كلها وعلى كل شخصياتها.
معاني الكلمات
التحيات : السلامات
المعتادة : التي تعودوا فعلها – المألوفة ، المضاد: الغريبة و
العجيبة
الوجود
: كل ما هو موجود – الكون
صمته :
سكوته
ضَجّة : الضوضاء، الصياح ، اصوات عالية - المضاد: الهدوء.
تتبسم : تضحك بدون صوتٍ، وهو أقل
الضَّحِكِ وأَحسنُه
تُغُور: أفواه، أو أفمام - المفرد : ثَغْر.
رائحين : ذاهبين أو عائدين مساءً
يصافحون : يسلم أحدُهُما على الآخر يدًا بيدٍ
يَرْجُونَ : يتمنون و يأملون ، المضاد ييئسون.
الجذل : الفرح، السرور المضاد الحزن.
يَنْسَاب: المراد: يمر.
نساء :
مفردها امرأة من غير لفظها
- يحملن عيد : المراد : حلوى، وهدايا
لأقربائهن من النسوة
- سترنها : أخْفَيْنَهَا و غطينها ، المضاد: أظهرنها.
- يَنْمُ : يُظهر المضاد: يُخفِي.
- ينم عنها : يدل عليها
- يتهادين في مشيتهن : يتباطأن ويتمايلن إعجابًا بأنفسهن و مضاد
يتهادين : يعتدلن
- علامات السرور : مظاهر الفرح
- سرب
: جماعة و الجمع أسراب
- ضنينات
: بخيلات و المراد : خجولات
- رنين
: صوت
--------------------------------------------
التحليل
البلاغي للنص
1-التعبيرات
المجازية ( يقصد بها استخدام اللفظ في غير معناه الحقيقي الذي يدل عليه )
·
يتبادلون فيه
التحيات المعتادة : تشبيه للتحيَّات بشيء مادِي يُتبادل.
·
ويتغير شكل الوجودِ
فيخرج من صمته وحزنه : تشبيه للوجود بإنسان صامت حزين.
·
وينساب على
الطرقات نساء وفتيات : تشبيه للنساء والفتيات بماء ينساب.
·
فإذا قابلن
سربًا من أمثالهن : تشبيه للنساء والفتيات بأسراب الطيور.
·
يرسلن في هواء ذلك اليوم الفرح رنين ضحكاتهن :
تشبيه لرنين الضحكات برسائل تُرسل.
2 - التعبيرات الدلالية
·
غدا يوم العيد
يتزاور فيه الناس ويتبادلون فيه التحيات : تعبير جميل يدل على مظاهر الفرحة بيوم العيد.
·
يتغير شكل الوجود فيخرج من صمته وحزنه إلى فرح
وضجة : تعبير جميل يدل على الأثر العظيم للعيد في تبدل أحوال الحياة.
·
يضحكون معهم
عن نفس طيبة راضية بالحياة : تعبير جميل يدل على القناعة وبساطة الحياة.
·
فإذا قابلن سربًا من أمثالهن تواقفن للتهنئة
بالعيد : تعبير جميل يدل على الحرص على تبادل التهنئة بيوم العيد.
3 -العلاقات بين الألفاظ
·
«صمته، ضجة»:
بينهما تضاد يوضح المعنى ويبرزه، ويعمق أثره في النفس.
·
«حزنه، فرح»:
بينهما تضاد يوضح المعنى ويبرزه، ويعمق أثره في النفس.
·
رائحين، جائين» - بينهما تضاد يوضح المعنى
ويبرزه، ويعمق أثره في النفس، بينهما إيقاع موسيقي يطرب الآذان لهما نفس الوزن.
·
أدناه، أقصاه
» : بينهما تضاد يوضح المعنى ويبرزه، ويعمق أثره في النفس.
·
الجملة الأولى
"ويتغير شكل الوجودِ" الجملة الثانية " فيخرج من صمته وحزنه إلى
فرح وضجة "علاقة الجملة الثانية بما قبلها توضيح.
·
الجملة الأولى
" فإذا قابلن سربًا من أمثالهن " الجملة الثانية " تواقفن للتهنئة
بالعيد "علاقة الجملة الثانية بما قبلها نتيجة ( أسلوب الشرط : إذا – مَنْ )
دلالات
الألفاظ
"العيد ، تبسم ، يضحكون
، التهنئة »: تدل على الفرح والسعادة والبهجة.
" رائحين
جائين : يدلان على الانتشار في المكان.
" ينساب»:
يدل على الكثرة والانتشار.
أسئلة على المقطع الأول من الدرس من كتاب
الامتحان
س ) للعيد أثر كبير في شكل الوجود.
وضّح. (
من كتاب الامتحان )
حيث يخرج الوجود من صمته وحزنه إلى فرح
و ضجة .
س) ما الأثر الذي يُحدثه قدوم يوم
العيد في الكون؟ أو ما التغيرات التي يُحدثها العيد في القرية ؟
( من كتاب الأضواء)
ج) يخرج الكون من حال الصمت إلى الضجة
والصياح ، ومن حال الحزن إلى الفرح والسعادة.
س) ماذا ذكر الكاتب من العادات التى تحدث
فى يوم العيد، كما فهمت من الفقرة ؟
- يتزاور فيه الناس ويتبادلون التحيات
المعتادة ويصافحون بعضهم البعض.
-ترتدى بعض الفتيات جلابيب حمراء، وأُخريات
يرتدين جلابيب سوداء تحتها جلابيب حمراء يظهر طرفها الطويل منها، وتتصافح الفتيات مبتسمات.
- تذهب الفتيات لزيارة قريباتهن تحملن هدية
العيد.
(س) ما الذى تعكسه عادات أهل القرية يوم
العيد من ملامح المجتمع المصرى ؟
1-تعكس
الود والترابط بين طوائف الشعب المصرى.
2- القناعة و بساطة الحياة ( يضحكون معهم عن
نفس راضية بالحياة )
3-الإلتزام
بآداب و أخلاقيات أهل القرية و خجل الفتيات أن يرفعن ضحكاتهن
--------------------------------
(س) ارجع للنص ولاحظ الكلمات التى تدل
على تفاصيل الزمان والمكان، ثم استنبط الفكر الفرعية للجزء الأول السابق و كذلك
الشعور
(الإحساس) العام.
-الكلمات
التي تدل على الزمان : غدًا يوم العيد
الكلمات
التي تدل على المكان
: (الفلاحين - طرق قريتهم - بيوت أقربائهم - البلد الصغير).
- الفكرة
الفرعية لهذا الجزء : عادات وتقاليد أهل القرية فى الاحتفال بالعيد - أو
أجواء العيد المبهجة بالقرية
- الشعور العام : الفرحة والبهجة بقدوم
العيد (تتبسم ثغور - يشاركونهم فى الجذل – يضحكون – علامات السرور ) .
-----------------------------------------
أسئلة من كتاب الأضواء
س) ماذا يفعل الناس يوم العيد ؟
ج ) يتزاورون ويتبادلون التحيات
المعتادة.
س) بم يدعو الناس بعضهم لبعض يوم العيد
؟
ج) يدعو بعضهم لبعض بسنة طيبة يملؤها
الخير وبركة وطول في العمر.
س) ماذا ترتدي الفتيات ؟ وماذا يفعلن عند
مقابلة فتيات أخريات ؟ ج .
ج) ترتدي الفتيات جلابيب حمراء مجردة أو مستورة
بثوب أسود ، وعند مقابلة فتيات أخريات
يتبادلن معهن التهنئة.
س) ما مظاهر احتفال الفلاحين وعاداتهم
عند قدوم يوم العيد ؟
ج . 1- يملئون طرق قريتهم، ويصافح
بعضهم بعضًا ، و يرجو بعضهم لبعض السنة الطيبة والعمر
الطويل 2- و يزورون بيوت أقاربهم
وأصدقائهم ويشاركونهم الفرحة ، و تحرص النساء والفتيات على تبادل
التهنئة، وعلى زيارة أخواتهن وقريباتهن ومعهن هدايا العيد.
------------------------------
- أسئلة على المقطع الأول من رواية
زينب من كتاب الامتحان
أ- اقرأ، ثم أجب :
غدا يوم العيد يتزاوَرُ فيهِ الناسُ
ويتبادلونَ فيهِ التحيَّاتِ المعتادة ، ويتغير شكل الوجود فيخرج من صميه وحزنه إلى
فرح وضجَةٍ ، وتتبسم ثغور الفلاحين الذين يملئونَ طرُقَ قريتهم رائحينَ جَائِينَ
يُصافحونَ كُلَّ مَنْ قابلوا ، ويَرجُونَ لهُ سنةً طيبةً وعُمرًا طويلا، ويدخلون
بيوتَ أقربائهم وأصدقائهم يُشاركونَهم في ذلكَ الجَدْلِ العام، ويَضحَكُونَ
مَعَهُم عَنْ َنفْسٍ طيبة راضية بالحياة».
( أ ) اختر الصواب مما بين القوسين لما
يلي :
(1) معنى «الجذل» : .............. ( النشاط
- الفرح - الشعور - اللقاء).
(2) مضاد «المعتادة » :............
(المكروهة - الصعبة - العجيبة - المرفوضة).
(3) جمع «نفس» : ..................
(نفائس - أنفاس - نفوس – نفيسات)
(ب) ما التغيرات التي يُحدثها العيد في
القرية ؟
(جـ) هل وصلك الشعور العام الذى أراد
الكاتب أن يعبر عنه ؟ اشرح مستشهدًا بدليل . ( كتاب الوزارة)
* حب الكاتب لمصر و حنينه إليها و
الدليل قوله عن اسم الراوية زينب ثمرة " نتيجة " حنين للوطن و ما فيه –
صورها قلم مقيم في باريس مملوء بحنينه لمصر
( د ) من القيم الاجتماعية التي تدعو
إليها الفقرة السابقة ..............
التواصل الاجتماعي - صلة الأرحام- التمسك بهويتنا المصرية- تربية الفتيات على الحياء، والالتزام بالآداب
العامة.
ب- اقرأ، ثم أجب :
ويَنْسابُ على الطرقات بين حين وآخرَ
نِساء وفتيات يحملن على رءوسهنَّ عِيدَ أخواتهنَّ
وقَريباتِهِنَّ ، وَهُنَّ فِي جلابيبهنَّ الحمراء أوْ سَترنها بثوب أسودَ
يَنمُ عَنها ، وتتبع الواحدةُ الأخرى أو تسير إلى جانبها، وَكُلُّهُنَّ
يَتَهادَيْنَ فِي مشيتهن، ويتحادثنَ وعَليْهِنَّ علامات السُّرورِ، فإذا قابَلنَ
سِربًا من أمثالهنَّ تواقَفْنَ للتهنئة بالعيد، ولكنَّهُنَّ دائما ضنينات أن يرسلن
فى هواء ذلك اليوم الفرح رنين ضحكاتهن
( أ ) هات ما يلى :مرادف : «يتهادين». - مضاد : سترنها ». - جمع : «سرب».
(ب) ماذا ترتدى الفتيات يوم العيد ؟
وماذا تفعلن عند مقابلة فتيات أخريات ؟
(ج) ضع علامة صح أو علامة (X) أمام العبارة التالية : تعكس الفقرة سلوكيات وأخلاقيات فتيات القرية.
( د ) اختر الصواب مما بين القوسين لما
يلي :
قوله : يحملن على رءوسهن عيد أخواتهن
وقريباتهن » يدل على : (التعب، والمشقة -
الاعتزاز والفخر - التزاور، وصلة الرحم - الحياء، والخجل ) .
------------------------
أسئلة من كتاب الوزارة
(س) اقرأ واكتشف في الفقرة
الأُولَى :
1 - علَّمْ عَلَى جَميعِ التَّفاصيلِ
الَّتِي تُساعِدُكَ عَلَى فَهِمِ الزمانِ والمكان.
2 - مَا الفِكرةُ الفَرْعِيةُ الأُولَى
الَّتِي تستنبطها بعد قراءتِكَ مِن خلال التفاصيل التي ساعدَتْكَ على فهم الزمان
والمكان ؟
3- ما معنَى : تُغور - الجذلُ – سربا ؟
--------------------------
(س) تأكَّدْ مِن فَهمِكَ : من كتاب الوزارة
1 - اذكُرُ عادَتَيْنِ منَ العاداتِ الَّتي
ذكرها الكاتِبُ وتحدثُ فِي يوم العيد.
2 - مَاذَا تَرتدِي الفَتياتُ؟ َومَاذا تفعَلُ الفتياتُ عندَ مُقابلةِ فَتياتٍ
أُخْرِيَاتٍ ؟
3- اختر الإجابة الصحيحة مما بينَ
القَوسَيْنِ :
( أ ) ثُغُورُ: (أَفْوَاهُ - وُجُوهُ - عُيُونُ
) .
(ب) الجَذَل: (الحُزْنُ - الدَّهِشَةُ
- الفَرِحُ والسرور) .
(جـ) سربا: (طيور - مجموعات - أُناسٌ).
إجابة أسئلة كتاب الوزارة
1 - يتزاور الناس - يصافحون كل من قابلوا
2 - ترتدي الفتيات جلاليب حمراء عليها ثوب
أسود يسترها - يتواقفن للتهنئة بالعيد
3 - ( أ ) أفواه (ب) الفرح والسرور (جـ) مجموعات
---------------------------------------
تابع أسئلة كتاب الوزارة
كتب حسين هيكل رواية «زينب» وهُويدرسُ
فِي فرنسا ويقولُ عَنْها: «زينب ثمرة حنين للوطن وما فيهِ ، صَوَّرَها قلمُ مُقيم
في باريس مملوء بِحَنينِه لمصر.
1 - هَلْ وصَلَكَ الإحساسُ الَّذي أرادَ
الكاتِبُ أنْ يُعبَّرَ عَنْهُ ؟ (اشْرَحْ مُستَشْهِدًا بدليل )
ج) حب الكاتب لمصر و حنينه إليها و
الدليل قوله عن اسم الراوية زينب ثمرة " نتيجة " حنين للوطن و ما فيه –
صورها قلم مقيم في باريس مملوء بحنينه لمصر
2-في ظَنُّكَ ، لماذا اختار الكاتبُ
هَذا الجو العام وهَذا المشهدَ بالتَّحديد من الريف المصري ؟ حلَّلْ معَ دلائِلَ
مِنَ القطعة
-لأن في أيام العيد تظهر بصورة واضحة
سعادة الناس و سرورهم و فرحهم و حبهم لبعضهم و الترابط فيما بينهم .
– ما يدل على ذلك من القطعة :
-يتبادلون فيه التحيات - يخرج من صمته و حزنه إلى فرح و ضجة – تتبسم
ثغور الفلاحين – يضحكون معهم - يحملن على رءوسهنَّ عِيدَ أخواتهنَّ وقَريباتِهِنَّ
---------------
أسئلة
من كتاب الأضواء
السؤال الأول ضع علامة ( √ )
أمام العبارة الصحيحة، وعلامة (×) أمام العبارة غير الصحيحة:
1-ينتمي النص إلى فن القصص الشعبية.
2-كان الكاتب مُشتاقًا لهويته المصرية
والريف المصري.
3- كان لغُربة الكاتب في فرنسا دور مؤثر
في كتابته لتلك الرواية.
4-في يوم العيد كان الناس يقتصرون على
تهنئة أقاربهم فقط.
5- للأعياد أثر واضح في تبدل الأحوال
إلى الأفضل.
6- كان الفلاحون يضحكون معًا وهم يشعرون
بضيق الحياة.
7- لم يكن للنساء حظ في الخروج
للاحتفال بالعيد.
السؤال الثاني تخير الإجابة
الصحيحة مما يلي:
1- كانت نفوس الفلاحين تتسم بأنها :-
أ - عفيفة تقيَّة.
ب-نشيطة متحمسة ج- ذكية قوية. د-طيبة راضية.
2-إذا قابلت النساء والفتيات جماعة من أمثالهن؛
فإنهن
أ- يتبادلن هدايا العيد ب
يتحادثن عن ذكريات يوم العيد.
ج- يتشاورن حول من سيزرن من القريبات. د- يهنئ بعضهن بعضًا.
--------------------------------------------
السؤال الثالث أكمل العبارات
الآتية:
1-في العيد يتبدل شكل الوجود من حال......و.......
إلى حال ..........و ..........
2-حَمَلَتِ النساء والفتيات فوق رءوسهن عيد .........و..............
السؤال الرابع الأسئلة
المقالية:
1-اذكر بعض المشاعر الطيبة التي سيطرت
على الفلاحين في أثناء تهنئة بعضهم بعضًا بعيد الفطر..
2- ماذا قصد الكاتب بقوله : حَمَلنَ عِيدَ
أخواتهن وقريباتهن ؟ .
3- ما الآداب العامة التي التزمت بها
النساء والفتيات يوم العيد ؟
------------------------------------------
أسئلة من كتاب الأضواء : أسئلة الفهم غير المباشر
1-ما الخلفية التي بنى عليها الكاتب
فكرته في هذا المشهد من روايته ؟
-
يوم العيد واحتفال الفلاحين به في إحدى
قرى ريف مصر.
2-لعب عُنصرا الزمان والمكان دورًا
قويا في التأثير على الجو العام للنص. وضح ذلك.
الزمان (يوم العيد ) والمكان ( البيئة
الريفية) أضافا للجو العام للنص حالة من البهجة والسعادة.
3-" دوام الحال من المحال".
هل تنطبق تلك المقولة على ما فهمته من خلال قراءة هذا المشهد الروائي؟ وضح.
- نعم فيوم العيد يأتي ؛ فيُبدِّل حال
الكون من حزن إلى فرح ، ومن صمت إلى صياح وجلبة.
4- قال رسول الله : مَن أحب أن يُبْسَط
له في رزقه، وأن يُنسأ له في أثره ( أي يزيد له في عمره بالبركة ) فليصل رحمه ». كيف طبق أهالي القرية مضمون هذا
الحديث الشريف؟
-حرص أهالي القرية في يوم العيد على أن
يدخلوا بيوت أقاربهم يهنئونهم ويشاركونهم أفراحهم، كما حرصت النساء والفتيات على
أن يزرن أخواتهن وقريباتهن ومعهن هدايا العيد.
5-ما القيم الاجتماعية والتربوية التي
تعلمناها من هذا النص ؟
ج. التواصل الاجتماعي - صلة الأرحام- التمسك بهويتنا المصرية- تربية الفتيات على الحياء، والالتزام بالآداب
العامة.
6-كيف عمق هذا المشهد الروائي مفهوم
الهوية المصرية ؟
احتفال أهل الريف بالعيد بهذه الصورة
وتلك التفاصيل ، دليل على تمسكهم بعاداتهم وتقاليدهم الاجتماعية التي ورثوها عن
الأباء والأجداد، والتي تميزهم عن غيرهم من البلاد والمجتمعات.
تعليقات
إرسال تعليق